الاثنين، 22 أكتوبر 2012

حسين الجسمى يغنى لبرشلونه


هو لون جديد على خريطة الغناء في الخليج والإمارات وهو حسّ وتميز مختلف. قدم نفسه أولا هاويا لأغاني الفنان عبد الكريم عبد القادر وكانت مغامرة غاية في الخطورة أن يغني هذا الصوت العالي النبرة أغاني لسيد الاحساس في الاغنية الخليجية عبد الكريم عبد القادر ونجحت المغامرة وحاز هذا الإماراتي الممتلئ جسما وحسّا وحيوية وحضورا؛ حاز وفاز كأفضل الهواة الذين تقدموا لبرنامج الهواة الذي قدمه تلفزيون دبي حينها.




أصدر المطرب الإماراتي حسين الجسمي أغنيته الجديدة التي يغني فيها للفريق الكتالوني برشلونة، الذي تعشقه حبيبته في الكليب.


ويدور سيناريو الأغنية حول عشق المطرب لريال مدريد إلا أنه قرر تغيير انتمائه لأجل عشيقته، ويبدأ الجسمي أغنيته قائلا "حبيبي برشلوني وأنا مدريدي .. لكن أغير لعيونا".


و من الجدير بالذكر، أن الأغنية وكلماتها لا تمد للحقيقة بصلة حتى لا تثير غضب محبي النادي الملكي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق